مرسى واحوانه
الخميس، 26 سبتمبر 2013
الخميس، 19 سبتمبر 2013
انقلاب عسكرى ام انتفاضة شعبية..! وجاء الشعب بأنتفاضة اخرى..وامتلأت الميادين وحوصر قصر الاتحادية وبيت الرئيس فى انتفاضة شعبية تريد تنحى الرئيس عن الحكم ومحاسبته ومحاكمته عن عام لم تشهد مصر مثله فى تاريحها من انقسام بين الاخ واخوه وبين المسلم والمسيحى..وعداوة بين الرئيس وعشيرته مع القضاء والشرطة والاعلام والجيش والثوار الذين ساندوه ضد شفيق .. واجتمع الجميع شيخ الازهر وبابا الكنيسة والشرطة والجيش والاعلام والقضاء والشعب وكان القرار بتنحية الرئيس محمد مرسى . ما العمل اذن....!!! اتنحى ولا اقول ......!!!!. ويا رب عديها على خير الدكتور علاء رفاعى استشارى الجراحة لو كنت الرئيس لمعرفة البرنامج الانتخابى اضغط هنا... للتواصل..ت 01001532012 |
الثلاثاء، 10 سبتمبر 2013
الأربعاء، 4 سبتمبر 2013
( الشعب يريد اعدام الرئيس ) . |
الثلاثاء، 16 أبريل 2013
المشهد كالاتى ..اتفاق القوى الثورية بدون الاخوان كالعادة..للنزول لميدان التحرير يوم 12 اكتوبر للتعبير عن احتجاجهم على عدم تنفيذ ماوعد الرئيس بتحقيقه خلال المائة يوم الاولى من توليه الرئاسة .. وكان من ضمن الطلبات ايضا الاعتراض على الجمعية التأسيسية للدستور وتطهير القضاء بعد تبرئة قتلة المتظاهرين فى موقعة الجمل..وتعبيرا منهم ان الثورة ما زالت مستمرة..ولكن حدث ما لم يكن بالحسبان وفوجئنا بتصريحات اعضاء الاخوان وعلى رأسهم محمد البلتاجى وعصام العريان بتحريض انصارهم من جماعة الاخوان المسلمين بالخروج فى نفس اليوم لميدان التحرير للمطالبة بأقالة النائب العام عبد المجيد محمود المعترض على قرار اقالته من قبل رئيس الجمهورية وتعينه سفيرا بالفاتيكان.وتحول الميدان الى قوتين متضادتين فى المطالب وحدث المتوقع وكأننا فى معركة جمل اخرى.. صورةطبق الاصلمن معركة الجمل الاولى التى حرض بعض رموز النظام السابق انصارهم للخروج الى ميدان التحرير فى مقدمتهم الجمال والاحصنة لمهاجمة متظاهرى التحرير للمطالبة بتنحية حسنى مبارك ..وكانت الاشتباكات التى بدأها الاخوان بهدم منصة القوى الثورية وتحول الامر الى التقاتل والتناحر وسفك الدماء كما حدث فى موقعة الجمل بالظبط .. واصيب الكثيرين بأصابات بالغة والعجيب ان هؤلاء من يتقاتلون كانوا معا يصلون ويكبرون فى صلاة الجمعة جنبا الى جنب..وانتهى المشهد المخزى بـأنسحاب الاخوان من الميدان ايضا بتعليمات من قادتهم.. والسؤال المطروح الان ويفرض نفسه على الساحة ..من هو الطرف الثالث فى احداث ماسبيرو ومحمد محمود ومجلس الوزراء!!!.. مشهد القتال المسلح بين المصريين مشهد بداية الخناقة بين الاخوان والثوار اقالة النائب العام . المشهد مؤثر ويؤدى الببكاء على وطن يتهاوى وينهار .. قرار جمهورى بأقالة النائب العام وتعينه سفيرا لمصر بالفاتيكان .. هل تم اتخاذ القرار لفساده ومتورطا فى قضايا فساد .. ام هى تصفية حسابات مع الاخوان الذين زج بهم فى السجون بقرار من النألأئب العام ..ام هو رفض النائب العام الانصياع لرغبة رئيس الجمهورية فى اعادة محاكمه مبارك وباقى المتهمين فى قتل المتظاهرين الذين تم تبرئتهم فى ساحة القضاء وضباع حق الشهداء الذين وعد مرسى بأن دم الشهداء دين فى رقبته الى يوم الدين .. .. ماذا حدث .. لا توجد لدينا شفافية او معلومات ما الذى اجبر الرئيس مرسى على بقاء النائب العام حتى عام 2016 هل هو خوف من السلطة القضائية وهو عمل ما هو اكثر من ذلك واقال رؤوس المجلس العسكرى وتعيين حلفاء له على رأس الجيش ..هل يخاف مرسى ووراءه جميع الثوار من يطالبون بأقالة النائب العام منذ بدئ الثورة .ما هذه التصريحات العنجخية التى صرح بها مجلس الرئاسة ووزير العدل بين قبول ورفض السفارة والخروج الامن والحصانة .. اين نحن بالظبط فى بلد غاب عنها القانون وحل الهراتء والاكاذيب والشائعات والقرارات الغير مسئولة والتدمير البطئ للوطن .. |
الأربعاء، 26 سبتمبر 2012
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)